من أهم أسباب العقم عند الرجال هو ضعف التخصيب ويقلل فرص الآنجاب بشكل كبير ويمكن أن يؤثر الكثير من الأشياء على قابلية الحيوانات المنوية على البقاء (أى العدد والتنقل والشكل والحجم)، ويجب على الرجال الذين يحاولون الحصول على أسرة الآن أو في المستقبل النظر في هذه العوامل التي تؤثر سلبًا على الخصوبة.
1- التدخين :
التدخين يمكن أن يقلل من عدد الحيوانات المنوية للرجل وأيضًا تجعل الحيوانات المنوية أقل حركة، واستخدام الماريجوانا على المدى الطويل أيضًا يمكن أن تقلل من عدد الحيوانات المنوية وتسبب تطور الحيوانات المنوية بشكل غير طبيعي.
2- الملابس الداخلية الضيقة :
الرجال الذين يرتدون ملابس داخلية ضيقة تسبب تسخين الخصيتين وهذا يسبب كارثة للحيوانات المنوية ويؤدى على قتلها.
3- الكحول :
الاستخدام المفرط للكحول يمكن أن يقلل من قدرة الجسم على إنتاج الحيوانات المنوية الطبيعية.
4- الوزن الزائد:
الرجال الذين يعانون من زيادة الوزن أو السمنة عادة ما يكون لديهم مشكلة فى الخصوبة لوجود خلل فى الهرمونات.
5- ممارسة الرياضة بإفراط :
الرجال الذين يشاركون في رفع الأثقال أو ممارسة الرياضة البدنية تسبب انخفاض مستويات هرمون التستوستيرون والذى بدوره يخفض عدد الحيوانات المنوية.
6- السموم البيئية :
الرجال الذين يتعرضون لمبيدات الآفات والمواد الكيميائية، والمواد السامة الأخرى فى العمل هم عرضة بشكل خاص للعقم. على سبيل المثال، أشار تقرير عام 2015 فى أبحاث البيئة إلى أن “التعرض لمبيدات الآفات [العضوية الفوسفاتية] قد يترافق مع انخفاض عدد الحيوانات المنوية والحركة وتغيير مستويات هرمون الإنجاب لدى الذكور الذين يسعون لعلاج العقم”
7- العلاج الكيميائى :
بعض ولكن ليس كل أدوية العلاج الكيميائي يمكن أن تقلل من عدد الحيوانات المنوية أو يكون لها تأثير سلبي على قدرة الحيوانات المنوية على تخصيب البويضة.
8- المنشطات :
استخدام المنشطات، يمكن أن تعطل وظائف الهرمون اللازمة لإنتاج الحيوانات المنوية، والأضرار التي لحقت الحيوانات المنوية يمكن أن تكون مؤقتة.
9- مضادات الاكتئاب :
يجب على الرجال الذين يتناولون العقاقير المضادة للاكتئاب والذين يواجهون صعوبة في الإنجاب التحدث مع الطبيب حول احتمال تغيير دوائهم واختبار السائل المنوي.
10- استخدام المواد الأفيونية :
الاستخدام على المدى الطويل لأى من المواد الأفيونية غير المشروعة يمكن أن تتداخل مع إنتاج هرمون تستوستيرون، والتي بدورها يمكن أن تقلل من نوعية وعدد الحيوانات المنوية.